برنامج على طاولتي مع امبراطور الاعلام نيشان

هاااي لكل الفانز بهالموضوع رح نحط كل شي بيخص برنامج على طاولتي: مقالاات و صور




بعد غياب دام أكثر من عام:"على طاولتي" يعيد إطلالة نيشان إلى الشاشة
وضيفته تتوقع براءة قاتل سوزان تميم

بعد غياب طويل للإعلامي اللبناني نيشان درهروتيان عن الشاشة الصغيرة دام أكثر من عام ،وتحديدا مع انتهاء حلقات برنامجه الشهير العراب عبر شاشةmbc

إلى جانب الاعتداء الأخير الذي تعرض له من قبل مجهولين وسط بيروت، عاد مايسترو الشاشة العربية ليطل على جمهوره ومعجبيه في برنامج جديد" من خلال شاشة mtv التلفزيونية الخاصة والتي استأنفت هي الأخرى بثها قبل حوالي شهرين تحت شعار صوت حر في حدود الحرية وذلك بعد غياب سبع سنوات على خلفية الصراعات السياسية والمحلية .
نيشان أعلن بداية الحلقة الأولى من برنامجه الحواري الجديد" على طاولتي"، وهو مبدئيا عبارة عن ثلاثة حلقات فقط ،يستقبل فيها نجوم الفن والإعلام وذلك بعد حصوله على موافقة mbc للظهور في هذه الحلقات فقط وليس كما شاع مؤخرا عن استبعاده من القناة و استبداله بمقدم البرامج قناة الجرس رودولف هلال.
الحلقة الأولى كانت محط أنظار الجميع ،إذ استضاف السيدة ليلى عبد اللطيف والتي تصف نفسها أنها امرأة رؤيوية تتبع إلهامها ولا تؤمن بالشعوذة تحدثت في الحلقة عن لبنان وعن زعمائه، تحدثت في السياسة والفن ،إضافة إلى سلسلة من التوقعات الفنية التي أطلقتها ليلى عبد اللطيف حيث توقعت ارتباطا رسميا للفنانة نجوى كرم ونجاحات مستمرة على الصعيد الفني وزواج قريب لإليسا كما توقعت انقلاب في الموازين في قضية سوزان تميم،فهي لا ترى هشام طلعت يعدم وتتوقع براءته هذا وقد كان نيشان قد صور حلقة تجريبية من برنامجه الجديد والمنتظر بثه على شاشةmbc والذي لم يعلن عن أي تفاصيل عن البرنامج لحد الساعة، استضاف فيه الفنانة اللبنانية أمل حجازي والملحن طارق أبو جودة، إلا أن تصوير الحلقة كان تجريبيا لا تزال قيد الدراسة من قبل mbc حتى يعرض رسميا،وذلك بعد أن تحدد الوقت المناسب لعرضه ، وكذا تحديد إمكانية الاستقطاب الإعلانية، خصوصا وان الحلقة التي صورت كلفت ميزانية مرتفعة تراهن mbc على نجاحها ، فالبرنامج يحتاج فقط إلى بعض الإضافات والبلورة حتى تكون إطلالة عراب mbc أعلى مستوى من إطلالته في العراب .

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

هذا مقال كتب عن برنامج نيشان بمجلة بصراحة الألكترونية كتبه الصحافي ميشال زريق..

بصراحة - بيروت

عبر الشاشة التي لطالما إتسمت بالحرّة، أم تي في، أطلّ علينا وبعد طول غياب الإعلامي اللامع نيشان ديرهروتيونيان في برنامج جديد عنوانه "على طاولتي" هو مبدئياً عبارة عن ثلاث حلقات فقط

فالعنوان يا عزيزي نيشان "يقرأ من عنوانه"... على طاولتك تتحدث مع كبار الأسماء...

على طاولتك تظهر الحقائق...

على طاولتك تولد الأخبار...

ها هي الساعة التاسعة و النصف، أطلّ نيشان على شاشة الأم تي في، معلناً بداية الحلقة الأولى من برنامجه الجديد "على طاولتي"...

في هذه الحلقة التي كانت محطّ أنظار الجميع،حيث إستضاف السيّدة ليلى عبد اللّطيف التي بات إسمها يتردد في العديد من الوسائل الإعلامية في مجال التوقّعات حيث صدقت في معظمها وبرهنت خلال الاعوام الماضية وتحديداً منذ العام 2007 انها امرأة خطرة في توقعاتها هي التي تعتبر نفسها رؤيوية تتبع الهامها ولا تؤمن بالشعوذة...

بعد غيابٍ طويل عن الشاشة عاد نيشان...

الديكور بسيط جدّاً و لكن كعادته ، يحب نيشان الاستثنائية في عمله ويبحث دائماً عن التميّز والتفرّد والاشياء الخارجة عن المألوف والتي تتضمن بعض "الفزلكات" فكان ديكوره استثنائياً على بساطته ...وفي الإضاءة الخفيفة كان إخفاء للعديد من الأسرار...

في وسط الطاولة المستديرة شاشة تظهر عليها صورة الأشخاص الذين تتوقّع ليلى لهم وكان نيشان يتسلى بين الحين والآخر بتحريك الصورة مرة نحوه ومرة أخرى نحو الضيف بهدف لفت انتباه المشاهد الى بعض تفاصيل الديكور ... فنجح

في هذه الحلقة تحدّثت ليلى عن لبنان، عن زعمائه وسياسييه،عن العالم العربي و العالم...تحدّثت في السياسة و الفن...فكان التحذير و الطمأنينة في آنٍ واحد...فهي التي وعدت بصيف جميل للبنان...و لكن في الأعوام المقبلة هناك كوارث طبيعية في العالم، و هناك بلد سوف يشطر إلى قسمين...

أبرز ما جاء في توقّعاتها أن الصّين سوف تحكم العالم...و لبنان سوف يمسي كدبي في حقبة إزدهارها، و العلم اللبناني وحده سوف يرفرف عالياً، سليمان فرنجيه رئيساً للجمهورية وسمير جعجع أباً في المستقبل القريب...

أحسن نيشان و كعادته إدارة الحوار و الحديث كما و أنّه أيقن إيصال المعلومات بصورة سليمة للمشاهد الذي إنتظر هذه الحلقة بفارغ الصبر لسببين: أولاً :لعودة نيشان إلى الساحة بعد الحادث الذي تعرّض له والذي تسبّب بدخوله الى المستشفى على أثر اعتداء عليه من قبل مجهولين، و ثانياً: بدافع الفضول لمعرفة تفاصيل عن المستقبل ولو ان معظم الناس في لبنان والعالم العربي تتبنى مقولة " كذب المنجّمون ولو صدقوا"



مبروك نيشان برنامجك الجديد...مبروك عودتك يا مايسترو الشاشة...

بعد قناديل بيروت، مايسترو، أكيد مايسترو، شاكو ماكو، أكيد أكيد مايسترو و العرّاب...ها هو "على طاولتي" البرنامج الحدث و الّذي سيشكّل محور إهتمام المشاهد العربي ليلة كل إثنين...على أمل أن تمدّد الـ أم تي في البرنامج لحلقات اضافية ولا تقتصر على ثلاث

ويبقى السؤال الاساس، هل يعود نيشان الى ال أم بي سي؟ وماذا حلّ بالعقد الموقّع معها؟ وما سبب هذا الجفاء بعد نجاح برنامج العرّاب؟

وملاحظة أخيرة لنيشان: ربطة العنق الزهرية بالامس جعلتك تبدو أكثر اشراقاً ووهجاً ووسامة وأصغر سنّاً ومليئاً بالحياة.. .فننصحك بعدم ارتداء الاسود بعد اليوم

نذكر ان الموسيقار ملحم بركات هو ضيف الحلقة الثانية من على "طاولتي" الذي يعرض الاثنين المقبل في تمام الساعة التاسعة والنصف..

مجموعة من اللقطات


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

عقبال المية يا احلى اعلامي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الله على سحر ابتسامتك

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

تقرير عن الحلقة الثانية من برنامج على طاولتي مع مي شدياق



مي شدياق تقلب طاولة نيشان على أصدقائه / باسم الحكيم
23 حزيران, 2009

منذ اتخذت قرارها بإيقاف برنامجها على شاشة LBC قبل نحو أربعة أشهر، باتت إطلالات الإعلاميّة مي شدياق - القليلة- كضيفة على البرامج الحواريّة، محط اهتمام وترقب، للاطلاع على الخطوة المقبلة لهذه الإعلاميّة التي كان قرارها مفاجئاً للجميع، ومن دون أن تطلع عليه حتى بيار الضاهر رئيس مجلس إدارة LBC.



هكذا، فاجأت شدياق يومها الجميع بتنازلها عن عرش "الجرأة"، مستسلمة لما أسمته بالمؤامرات التي حيكت ضدها، وإذا بها تطل أخيراً مع نيشان ديرهاروتيونيان لتطلق مواقفها الثابتة في حلقة خاصة جداً من برنامج "على طاولتي" على شاشة Mtv، بانتظار عودة لا تبدو بعيدة على هواء المؤسّسة اللبنانيّة للإرسال في مطلع الخريف المقبل.
كعادته، قسّم نيشان حلقته إلى محاور عدّة. انطلقت من دور مي شدياق كأستاذة محاضرة في الجامعة، قبل أن يغوص معها في رحلتها الإعلاميّة، ويتوقف طويلاً عند محاولة اغتيالها وما تلى ذلك من أحداث. لن يطول النقاش طويلاً في هذا المحور، فالجمهور يتشوّق للسماع أكثر عمّا حدث في تلك الليلة الشهيرة في 17 شباط الفائت، كما ينتظر الإجابة على سؤال يتكرر دوماً في الصحافة والإعلام: متى العودة؟
في الحلقة الأخيرة من برنامجها "بكل جرأة"، قالت "أنا أقرر متى أغادر، أترك بعدما فشلت مؤامراتهم". لم تصرح بأنها تقصد بـ"أصحاب المؤامرات" زميلها الإعلامي مارسيل غانم، وهو الصديق المقرّب لنيشان. مارسيل سطع نجمه، تعترف بذلك، "لكنه ليس من المؤسسين في LBC، بل أنا وجورج غانم ودوللي..."، ثم ليس مارسيل وحده يعرف كيف يكون نجماً في سماء الإعلام، "في ليلة 14 آذار، كنت على الهواء مع نسبة مشاهدة تجاوزت الخمسين بالمئة"، وهي نسبة مشاهدة تعد مرتفعة جداً. بعد ذلك، عادت إلى اللجهة التي استخدمتها في بداية هذا المحور، "أعود عندما أقرّر، فـLBC بيتي"، لكنها استدركت بأن هذا الكلام قد يشكّل نوعاً من الاستفزاز، فقالت "نقرر أنا والشيخ بيار الضاهر"، الذي لم تنقطع اجتماعهما طيلة الفترة الماضية، فصارت تعد الكلمات بين غزل وعتاب ومواقف. تقول أن علاقتها ببيار الضاهر تقوم على مبدأ "أحبك، أكرهك"، وشرحت بأنه لا يتقبل ملاحظاتها، وترى بأن هنا تكمن المشكلة.
أما نيشان، فقد نجح في دوره كمحاور. هو يستضيف هنا، من تتهم صديقه المقرّب مارسيل غانم بأنه وراء كل المشاكل التي عانت منها في LBC. وضع لباقته على جنب، وقرر أن يضع المجاملات جنباً، وبدأ بطرح الأسئلة "الشيطانيّة". ولعله الأسلوب الأقرب إلى أسلوب مي شدياق، يوم كانت تحاور قوى المعارضة أحياناً، خصوصاً بعد محاولة اغتيالها. ولا شك بأن مي كانت تتجاوز الأحمر، عندما تشن هجوماً كلاميّاً ناريّاً على بعض الأطراف السياسيّة، ولعل المثال الذي لن يغيب عن ذهن المشاهد، عندما اتصل مالك السيّد ابن اللواء جميل السيّد، ليتحدث في آخر حلقات "بكل جرأة"، وقال لها: نعرف كيف نصل عندما نريد، فبادرته بعبارة "عن طريق المتفجرات وفضلكم سابق". من هنا، لم يكن منطقياً أن توجه مي إلى نيشان انتقاداً بأنه يلعب دور محامي الشيطان، فهو رغم "شيطتنه"، لم يخرج ولو لحظة عن أدبيات الحوار مع من أسماها بالفراشة، واحتفلت بعيد مولدها مع طاقم برنامج "على طاولتي".
هدوء نسبي، عواصف بالجملة ومواقف نارية في ليلة واحدة. توقفت مي عند رحلتها مع العذاب والألم وعن عشرات العمليّات الجراحيّة التي أخضعت لها وما تزال، منذ تعرضها لمحاولة الاغتيال في أيلول من العام 2005. وكشفت عن عدم توقف التهديدات لها، ولعل هذا ما يجعل منها إعلاميّة غير قادرة على أن تحافظ دوماً على موضوعيتها. حلقة حصدت نسبة مشاهدة مرتفعة، وعين المشاهد الآن على الإطلالة التاليّة لمي شدياق إنما مقدمّة لبرنامج سياسي هذه المرّة.
باسم الحكيم

بتعرفي رانيا انا ما حبيت مي شدياق ابدا
لا قبل الحادث وكرهتها اكتر بعده
لاني بكره الاشخاص من الي بتخذو هيك حادث ليثيروا شفقة ومحبة الناس الهم

شكرا رانيا

العفووو
انا كان عندي عادي بس بعد الحادث حبيتها لانو اللي صار فيها مو هين ابدا
ما بظن انو مي تسعى الى اثارة الشفقة لدى الناس
بس لكل واحد رايه
ميرسي سحر ع مرورك ومشاركتك

وهـ يآ نآس ..

مقالات فآقت سقف الجمآل ..

نيشآن .. نحن معك .. وننتظرك بكل جديد .. ولا تحرمنآ طلتك المميزه
والله مميزه ..

سعيده كووني هنآآ ..

دمتم بخير ومشكورين على كل ما تقدموونه ..

العفوو نحنا اللي سعيدين بكونك متواجدة معنا ونشاطك واضح بالمنتدى
مشكورة ع مرورك الحلو وردك الاحلى يا عاشقة نيشان

نيشان: انتقلتُ مصادفةً الى الاعلام..!
بعد غياب عاد ببرنامجه الجديد«على طاولتي»


بعد غياب طويل عن الشاشة، أطلّ علينا نيشان من جديد عبر شاشة «إم تي ڤي»، في برنامج جديد عنوانه «على طاولتي» صوّر منه مبدئياً ثلاث حلقات فقط. مع نيشان كان هذا الحوار:

«المشاهد السياسي» ـ بيروت

> ماذا تعني بـ«على طاولتي»؟

< العنوان يقرأ من عنوانه.. على طاولتي تتحدّث الأسماء الكبيرة، على طاولتي تظهر الحقائق، وعلى طاولتك تولد الأخبار.

> ولماذا على شاشة الـ«إم تي ڤي»؟

< أريد أن أوضح أمراً مهمّاً: أنا لم أترك محطّة الـ«إم بي سي» لأنتقل إلى هنا، لكن كل ما في الأمر أنني استأذنت محطّتي لتقديم حلقات خاصة على محطّة أخرى فوافقت وهذا ما حصل.

> لماذا اخترت هذه المحطّة بالتحديد؟

< كانت رغبة مني في تقديم برنامج على شاشة محطّة لبنانية، واخترت هذه المحطّة بالذات لأنني شخصياً أحبّها وعلى علاقة صداقة بمعظم المشرفين على إدارتها، خصوصاً المخرج باسم كريستو وزوجته ريتا، هذا الثنائي الذي رافقني دائما في برامجي.

> ما هي أكثر الحلقات التي أثارت جدلاً في برنامجك؟

< حلقة العالمة الفلكيّة ليلى عبد اللطيف أثارت لغطاً كبيراً في الوسط الاعلامي والجماهيري، وهذا يؤكّد أن الحلقة كانت ناجحة وأكثر من ناجحة أيضاً. استطاعت هذه الحلقة أن تحصد نسبة مشاهدة عالية، ونسبة إعلانات ممتازة، ونسبة إحصاءات مهمّة.. وفي أي حال تبقى النتيجة إيجابية على الصعد كافة.

> ما دورك اليوم في الـ«إم بي سي»؟

< جدّدت عقدي كمقدّم برامج ومعدّ، وأحضّر هذه الفترة لبرامج جديدة.

> ما زلت تتابع دراستك الجامعية حتى اليوم؟

< أتابع دراستي في جامعة سيدة اللويزة للحصول على الاجازة في العلوم البصريّة والسمعيّة، وذلك رغبة منّي في تثبيت نفسي أكثر في المجال الاعلامي. فأنا درست علم الاحياء وانتقلت بالمصادفة الى الاعلام، لذلك لا أريد أن أكون دخيلاً تنقصني بعض الأمور.

> تنقّلت بين محطّات عدّة، ما هي الوسيلة الاعلامية الأقرب إليك؟

< في الحقيقة، محطّة الـ«إم بي سي» هي الأقرب إليّ لأنها عائلتي، ولا أشعر أنني في مركز عمل، أما محطّة «الجديد» فهي الأحبّ إلى قلبي لأنها الوسيلة التي آمنت بي وبقدراتي، وهي التي أعطتني حرّيّة التعبير في الحوار.

> كيف وجدت نفسك إثر غيابك عن الشاشة؟

< شاهدتُ ما قدّم على الشاشة الصغيرة، ولمستُ حقيقة أن تكون قويّاً في غيابك. افتقاد الجمهور نيشان المقدّم عزّز ثقتي بنفسي وإيماني بمجهودي وفريق عملي.

> ماذا عن المحظورات في برنامج حواري يتوقّف عند محطّات أساسية من مسيرة الضيف؟

< حتى اليوم لم أواجه أي عثرة من هذا القبيل. ينتقد بعض المتابعين الثروات الطائلة التي تُنفق على البرامج الحوارية، وهناك من يتّهم هذه القنوات بتدليل الفنّانين أكثر من اللزوم، ما يؤثّر سلباً في علاقتهم بالصحافة المكتوبة... الفنّان الذي يؤمّن آلاف الدولارات عبر الاعلانات التي ترافق حلقته، يستحقّ أن يتقاضى مقابلاً. التلفزيون هو صناعة و«بيزنس»، مما يتطلّب الكثير من البذخ. يجب أن تمتلك مقاليد الهواء المباشر بكل أنواع البرامج، وباختلاف الضيوف >