كانت la maestra أنغام خامس من يستضيف نيشان في الجزء الرابع من سلسلة برامج المايسرو. وأبهرته بأناقتها وسحرها أول ما حلت على البلاتو . اختارت أنغام باب الغنى وقالت خلال الفقرة الاولى أنهامن عائلة متوسطة. وصرحت خلال فقرات البرنامج أنها تبلغ من العمر 38 سنة وهي أم لطفلين مختلفي الآباء، بمعني أن في حياتها تزوجت برجلين وانفصلت معهم بسبب " هبلها وسذاجتها " أي أنها " كانت تحب بقلبها " وهي على علاقة حب مع رجل ثالث رفضت بتاتا التكلم عنه وعن العلاقة التي تجمعهما ولكن هذه المرة " تحب بعقلها وقلبها " . تحدثت كذلك عن خلافها مع أبيها الذي دام مدة طويلة وهي مصرة على أن لا تعتدر منه وهي لم تبارك له رمضان إلا بعد أن طلبها منها نيشان .
في فقرة الأرض ، اكتشفنا أنها من الاسكندرية ولكن لم تعش هناك إلا سنة واحدة من حياتها لأن أسرتها انتقلت إلى القاهرة . فزرعت الشتيلة بتراب من مسقط رأسها وقامت بسقي شتائل الضيوف السابقين.
تحدثت أنغام كذلك في فقرة الريح أظن عن أول ظهور ها في الميدان ، وكان ذلك لما كانت تبلغ من السن 15 سنة وع علاقتها مع الفانين الآخرين كشيرين وأصالة ونانسي واليسا وهيفا ووردة الجزائرية وعن تصنيفها في قائمة مطربات مصر وقالت بطريقة غير مباشرة أنها تحتل المرتبة الأولى.
في فقرة النار تم التطرق كالعادة إلى أحداثها وذكرياتها الأليمة والمرة والتي تكلمت عن بعضها في بداية التفرير.
في فقرة الماء قامت بمجموعة من التمنيات لنفسها حيث طلبت من رب العالم أن يبقيها في هذا الازدهار والأوج التي تعيشه حاليا وخصوصا أنها مدعمة معنويا من طرف الشخص الذي تحبه والذي أهداها خاتما من الألماس على شكل قلب وقالت هنا أنها لا تحب المجوهرات بل تحب الأحجار الكريمة وبماأن الهدية من طرف العشيق فيتوجب عليها حبها هههههه. في فقرة الروح كان المخاطب هو الرئيس المصري الحالي حستي مبارك وعبرت له عن حب الشعب المصري له وعن شكرها وامتنانها لما قدمه للشعب المصري وعن صبره وتحمله له.
ثم قامت بالعتراف الذي سنتعرف اليه في نهاية الشهر المبارك.
كانت الحلقة بالنسبة لي مميزة لأني من المعجبين جدا بأنغام وكانت مزينة ببعض الاستراحات الغنائية.
وأخيرا أعتذر عن أسلوبي الركيك في اللغة العربية الفسحى وأتمنى أن تصل الأفكار