مملــكة الاعلامــي نيشــان
ذبذبات 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضوا وترغب في الانضمام الى فان كلوب الاعلامي نيشان
سنتشرف بتسجيلك

ذبذبات 829894 شكرا

ادارةالمنتدي
مملــكة الاعلامــي نيشــان
ذبذبات 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضوا وترغب في الانضمام الى فان كلوب الاعلامي نيشان
سنتشرف بتسجيلك

ذبذبات 829894 شكرا

ادارةالمنتدي
مملــكة الاعلامــي نيشــان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


فان كلوب ملك الاعلام نيشان ديرهاروتيونيان
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ذبذبات

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مصطفى عاطف قبلاوي
محـب لنيشـان
محـب لنيشـان
مصطفى عاطف قبلاوي


ذكر
عدد الرسائل : 36
العمر : 37
العمل/الترفيه : طالب صحافة واعلام / سنة ثالثة
المزاج : سعيد في الغالب
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 24/01/2008

ذبذبات Empty
مُساهمةموضوع: ذبذبات   ذبذبات Emptyالخميس يناير 24, 2008 8:15 am






في ذلك المكان البعيد ..

على مشارف اللقاء .. والأمل ..

اتلفني انتظارها ..

مع أننا لم نكن على موعد ..

لكنني أتيت ..

وجلست ..

وانتظرت ..



بحثت عن ظلها البعيد في ظلال الأشجار ..

وفي كوب الشاي ..

ووجوه البشر ..



تركت ساعتي على وسادتي ..

لأمنح القدر فرصة تقدير الوقت المناسب لحضورها ..

ورحت أتلصص على ساعات البشر علني اسرق شكل العقارب واكتشف كم تأخرت عني !!



تركت هاتفي على سريري .. لأمنع نفسي من تذكيرها بموعد لم نتفق عليه في لحظة يأس وحنين !!



كنت احتاج رؤيتها ..

ولو لمرة أخيرة .. قبل أن ترحل ..

احتاج أن أحدثها ..

أن أشكو لها .. منها ...



أود أن اطلب منها أن تمزق أيامي على هواها مرة أخرى ..

وان تهديني عشقها في سلة حب ملقاة على باب أيامي ..

...

ما زلت هنا ..

وما زالت هناك .. تسير نحوي .. تطير إلى موعدنا ..

فإنها حتما آتيه ..

وكيف يعقل ألا تأتي ..

هي التي لم تتخلف عن موعدي مرة ..

فلماذا إذن ستتخلف اليوم عن الحضور ؟؟

...

منفضة الوقت امتلأت بأعقاب الأمل المحترق شوقا ..

عرق يتصبب من كل خلية حية من خلايا جسدي الميت !!

وعيناي تتحركان بعشوائية غريبة حول كل ما يحيطني ..ويحبطني ..

..

أزرار قميصي تفككت توترا ..

وأصابعي تعلمت العزف على طاوله الانتظار بلحن ممل وغريب ..

..

ترى هل ستأتي سيدة الغياب الحاضر باحتراف ..؟؟

تلك التي لفرط ما عشقتها ما عدت اعشقها ..

ولكثر ما بكيت على أطلالها .. فقدت قدرتي على البكاء !!

...

نفس المقهى ..

نفس الطاولة ..

وأنا ..

كل طقوس لقائنا تمت ..

إذا فلأي سبب لن تأت ؟؟

حتى وان كنت قد أتيت إلى هنا من دون تحديد موعد معها .. لكنني اعلم أن مرحلة تحديد المواعيد قد عبرنا شواطئها منذ زمن .. وأننا قد سلمنا كل أسلحتنا الزمنية للقدر .. تاركين له فرصة مفاجئتنا بمواعيد لا نشعر إلا بذبذباتها قبل وصولنا إليها ...

...

ها هي الذبذبات تدور في رأسي ..

أيعقل أنها وصلت ؟؟

لقد وصلت حتما ..

إنها آتية إلى هنا لا محالة .. فذبذبات العشق لا تخطئ ..

مقلتاي تغازلان المدخل ..

هيا أخرجها .. من خلالك ..

كالساحر الذي يخرج حمامة بيضاء من قبعة اعتاد الناظرون أن يلاحقوها بعيون يملأها الاستغراب .. والحيرة ..



هيا يا أيها المدخل ..

أخرجها ..

أطلقها نحوي كرصاصة مباغته ..

اقتلني بها ..

...

....

وقفت ..

ساقاي ترتجفان ..

كوب الشاي يرتجف ..

العصافير من حولي .. ترتجف ..

البشر من حولي يتهامسون .. ويضحكون ..

وأنا اقف إجلالا لحضورها الملوكي ..

...

ها هي تدخل ..

حلقي يا أيتها العصافير .. باتجاهها ..

احمليها إلى طاولتي ..

طيري بها إلي ..

...

ها هي تدخل ..

ها قد أتت ..

دون أن اعرف ما الذي أتى بها إلي في هذا اليوم بالتحديد ..

ودون أن ادري ما الذي أتى بي أنا إلى هنا في هذا اليوم بالذات!!

..

شكرا لك يا أيها القدر ..

شكرا لك يا جيوش المصادفة ..

شكرا لله ..

شكرا لهذا اليوم المغزول بلحظات المفاجئة ..

وسهام المصادفات التي لفرط ما توقعناها وتمنيناها ما عاد بمقدورنا أن نصدقها ..

...

ها هي تسير نحوي ..

ها هي خطواتها تدب على ارض اللقاء بثقة لا يحترفها سواها ..

إنها أميرتي ..

يا أيها العالم .. أغمضوا عيونكم ..

لا تنظروا إليها ..

فهذه الحسناء لي ..

وأنا فقط من يملك حق النظر إليها والتحديق بها ..

...

ها هي تبتسم ..

إنها تراني .. وتبتسم !!

يا مشعوذين الأرض .. احموني .. من خطر ابتسامتها ..

فأنا ضعيف أمام الابتسامات المفترسة كتلك ..

...

سارعت بسحب كرسي لأجل أن تباركه بجلستها .. بحقد لم اعتد عليه .. فكيف يتمتع كرسي بهذا السحر كله .. وهو لم ينتظرها نصف الوقت الذي انتظرته أنا !!

وكيف يمنحه "قدر" الكراسي فرصة ذهبية لتتويجه ملكا على كراسي العالم بفضل أنها جلست عليه دون سواه من بين آلاف الكراسي الحاضرين هنا محملين بأملهم في أن تختارهم هم دون سواهم !!

...

حتى عالم الكراسي يفتقر إلى العدل !!

...

جلست أمامي ..

جلست جلسة تعطي للأنوثة معناها ..

وتعطي للاحتراق معنى ..

وتمنحني سببا لأحمد ربي على نعمة البصر !!

..

سألتها بعد دقيقة اشتعال ..

ما الذي آتى بك إلي ؟؟ من دون موعد ؟؟

...

ابتسمت وقالت بحروف تصلح لأن تكون لحنا لقصيدة ملتهبة ..

لقد جرتني الذبذبات إليك !!

فأتيت لأكتشف صدقها .. أو عدمه !!

..

هي أنثى الإجابات المفاجئة دوما ..

وسيدة الصدمات المحببة باقتدار ..

..

تأملتها .. ورحت أتسائل .. ترى كم عاشقا قتلت أثناء سيرها باتجاه موعدنا الذي دبرته الذبذبات ؟؟

وكم زهرة انتعشت بعد اختراقات عطرها ؟؟

تاملتها .. بكلام كثير صامت !!

لا أجيده سوى معها ..

قلت لها :

لا باس إن قتلنا الحروف على هذه الطاولة .. أليس كذلك .. ؟؟

قالت :

وما ذنب الحروف ؟؟ .. ثم انه من الغباء أن نقتل حروفا في موعد دبرته لنا ذبذبات العشق .. هناك ما يستحق القتل اكثر !!

..

غريبة هي ..

ذكية هي ..

تستطيع دوما اعتناق الهدوء لقول الكلمات الأكثر ذكاء ..

والأكثر جمالا ..

وغرابة !!

...

اقتربت منها .. حملت شفاهي إلى يدها .. وقبلتها ..

تأملت أصابعها .. رأيت براءة الأطفال في حركتهم وسحر النساء في شكلهم الناري ..

...

قلت لها ..

أتدرين كم افتقدتك ؟؟ ..

قالت كبركان لا ينفجر إنما يساعد على انفجارك ..

ليس في فقدان الأشياء قيمة .. إنما ألم .. وأنا لا يعنيني ألم الفراق .. ما يهمني اكثر هو أن نقدر ما نملك أثناء امتلاكنا له لا عندما نفقده !!



اعتنقت الصمت المباغت .. لأرغمها على متابعة حديثها ..

فتابعت بنفس الهدوء الساحر الذي بدأت به :

إن كنت لا تزال قابعا في اسر الذبذبات .. فلماذا إذا تركتني ارحل دون اكتراث ..؟؟

لماذا وقفت تراقب ابتعادي بصمت غبي لم اعهده فيك ؟؟

...

أحيانا يتفاجىء البشري منا بأنه قد خان نفسه .. لكن خيانته تلك جرحت آلاف القلوب المختبئة بخجل خلف جدران روحه ..

نعم !!

لقد خنت نفسي عندما تركتها ترحل ..

وخنت دموعي عندما بكيت على ضريح ذكراها ..

فأنا من سمح لها بالرحيل .. ووقفت كالأبله أساعدها على توضيب حقائب عشقنا في قطار الرحيل الشتوي .. دون سبب !!



هي التي احبها اكثر ..

واعشقها اكثر ..

تركتها أسيرة في سجن الرحيل دون اكتراث !!

وحملتها بدموعي .. وكتاباتي ..



هي التي صادفتها قبل أسبوعين ..

في رصيف مقابل لرصيف احتله أنا ..

وعبرنا ذاكرتنا بضياع صامت ..

نازفين دم اشتياقنا المكابر ..

متخبطين بين جمال ماض جمعنا .. ورحيل حاضر .. لا يقوى على جمعنا ..

هي الأنثى الأولى ..

والعاشقة الأجمل ..

..

مسحت على شعرها بقبلة دافئة من شفاه تحترق اشتياقا لها ..

وقلت : آه لو تدرين كم احبك !!

آه لو تعرفين كم جبلا من جبال الشوق تسلقت حتى أراك أمامي مرة أخرى ..

وكم محيطا من محيطات الوحدة ملأت بدموعي .. من أجلك ..

...

نظرت إلي نظرة لن أنساها ..

نظرة ممتلئة بدموع شوق مكابرة .. وألم يصرخ في سجن المقلة ثم قالت :

لست وحدك من كان وحيدا .. ولست وحدك من بكى ..

وليس من الممتع أن تخبرني كم عانيت في غيابي .. فأنا أيضا بإمكاني أن أخبرك عن أيام لم اعرف لها لونا سوى الأسود .. وليال لا تنتهي .. قضيتها مرافقة دموعي .. جالسين قبالة صورتك !!

واعلم أنني بعدما إلتقيتك في ذلك الشارع .. انقلب حالي .. صرت كالحمقاء .. أدور في مكاني .. لا اعرف إلى أي اتجاه سأتوجه ..

..

كنت سأخبرها أنني اعلم بكل هذا فقد كنت ارقبها من ذلك المبنى الذي أنقذني من صراع اللحظة .. لكنني صمت !!

..

الناس من حولنا كانوا مشغولين بنا .. بعضهم ينظر إلى جلستي عند ساقيها والبعض الآخر يراقب عيناها الدامعتين ويختبئون خلف فناجين المراقبة التي يشربون !!



طلبت منها أن نغادر المكان .. فوافقت ..

ناولتها منديلا لتعدل ما دمرته دمعة خانتها في لحظة اعتراف على كرسي العشق الكهربائي !!



وسرنا معا ..

أم أنها سارت قبلي بخطوة وتبعتها أنا ؟؟ ..

صدقا لا اذكر .. لكن جل ما اذكره هو أن ثقة خطوتها جعلتني احسد ارض المكان .. وأحسد نفسي عليها ..



بعد خروجنا من جحر العيون البشرية السامة .. تلاصقت أجسادنا وتشابكت أيدينا ..

سألتني بهمس ..

هل حقا اشتقتني ؟؟

فابتسمت !!



فأحيانا تعابير وجهنا تقول عنا آلاف الإجابات والكلمات ..

وبوجودها قد لا نحتاج إلا إلى صمت ذكي يحمل في سكونه ملايين الحروف ..

...

سرنا نحو اللامكان ..

طرنا في فضائنا الخارجي الخاص ..

سبحنا في مياه عشقنا الاقليميه ..

تعانقنا عناقا من نوع جديد .. وقبلتها قبلة كلاسيكية ملتهبة ..

..

شعرت أنني أسير نحو الصراخ ..

لكنها أوقفتني بإصبع طفل تفاجأت انه كان إصبعها !!

...

قلت لها أنني احبها ملايين المرات ..

وفي كل مرة كان حبي لها يزداد لهيبا ..

..

لا ادري ما هو سرها ..

وكيف بمقدورها أن تعتلي عرش السحر وعرش الصمت وعرش الضجيج في آن واحد !!



وكيف تحترف التربع على عرش خلاياي دون أن تهاب خطر السقوط رغم انقلابات الرحيل وثورات الذاكرة !!



هي أنثى الانقلابات الداخلية فعلا ..

تأتيك دون صفارات إنذار .. لتقلب عالمك دون خوف أو اكتراث !!

لتسطو على كل مياه عشقك الجوفية .. وكل آبار نفط هواك الدفينة في صحراء عالمك !!

...

تأتيك بجنود من خصال شعر !!

تحتلك وتقيدك .. وتلقي بك في عالم كونته هي ..

ترحل عنك وتعود إليك لتجدك كما توقعت تماما ..

ما زلت مكبلا فيها ..

عاشقا لاستدارة خصرها ..

متيما بسهام نظراتها ..

مغرما بحلاوة روحها ..

هي مكتشفة علم الذبذبات الحديث ..

تغرس فيك علمها .. لتزرعك في عالمها ..

تأتيك في لحظاتك التي تحتاجها فيها اكثر !!

وتغيب عنك في دقائق تكون هي الأقسى !!

...

هي عشق إن عرفته .. عرفت العشق بحق !!

هي أنثى إن احتلتك سترفض استقلالك وتفضل أن تبقى خاضعا لضرائب غيرتها المفروضة عليك ..



هي ذلك الشيء الذي خلقه الله في اليوم السابع ..

وأنزله الأرض ليباركها !!

هي ملاك .. فقد جناحيه في حرب عشقية أولى أو ثانيه ..

هي امرأة .. تأرجحك بين الضحك والبكاء .. في ثانيه !!

...

هي التي تفوق الوصف ..

ومهما وصفتها .. تكون مقصرا في حق الكلمات ..

..

فترات جنون مرت بنا في هذا المكان الأخضر ..

لحظات أعلنتها لحظات "ولادتي الجديدة" ..

التي خرجت خلالها من رحم العشق رضيعا ضاحكا !!

قال "احبك" قبل أن يبكي !!

...

فترات عشق مرت بنا في هذا المكان الأحمر ..

لحظات أعلنتها لحظات "استشهادي الأعظم" ..

التي سقطت خلالها صريعا على زهور الحب ..

نازفا دم عشقي الأبيض على رمش حبيبتي !!

...

ساعات بكاء عذبتنا هنا !!

بكاء ليس كالبكاء ..

ودموع ليست كالدموع !!

ذرفتها من عيون ضاحكة على ذراعي قاتلتي !!

...

قبيل مغادرتنا .. بدقائق ..

اقتربت منها ..

طوقتها بذراعي الأولى ..

ومسحت دمعة كانت تسيل بكبرياء على خدها بيدي الاخرى ..

سألتها : لماذا البكاء الآن ؟؟ ألست سعيدة بما يكفي لطرد الدموع!!

...

وضعت رأسها على صدري وتشبثت بسترتي ثم قالت بصوت يختنق: ليست الدموع إلا وسيلة لاخراج كلماتنا المترفعة عن استخدام الحروف !! .. الأغبياء فقط من يعتقدون أن الدموع دليل حزن .. فالدموع خلقت لأجل أن تسيل في لحظات الاستثنائات يوم يكون الحزن كبيرا .. أو حين يكون الفرح عظيما .. مثل لحظتنا هذه !!

أليس كذلك ؟؟

...

زدت ضمتي لها عنفا .. من أجل أن أكبل نفسي بها أكثر !!

واستعملت قبلة اعتدت استعمالها كلما عجزت عن النطق !!



ثم حملتها من يدها .. وسرنا نحو الرحيل ..

سرنا ببطء متعمد ..

ودلال مقصود !!



كنا نسير ببطء شديد وكأننا نريد سرقة اللقب الذي احتفظت به السلاحف منذ تكون الكون !!

فنحن قطعا .. العاشقين الأكثر بطئا في تاريخ الغرام العالمي !!

...

ها نحن نسير نحو أسوار قلعة عشقنا الحصينة ..

نسير بحب وعشق ..

تحيطنا الملائكة .. وتدور حولنا الذبذبات !!



















مصطفى عاطف قبلاوي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ღ Marimar ღ
Admin
ღ Marimar ღ


رسالة sms الى نيشان المحترم و الى أروع اعلامي بالساحة العربية، لك كل التقدير و الاعجاب و نتمنى لك النجاح و التوفيق في برنامجك الجديد أبشر.. أبشر يا نيشان لأن برنامجك سيكون أكيد أكيد رائع و نجمك سيسطع أكثر على شاشة ام بي سي.
انثى
عدد الرسائل : 2376
العمل/الترفيه : طالبة
نقاط : 1461
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 01/09/2007

ذبذبات Empty
مُساهمةموضوع: رد: ذبذبات   ذبذبات Emptyالجمعة يناير 25, 2008 4:50 am

عن جد اكثر من راائعة
شكرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://neshan-fans.yoo7.com
مصطفى عاطف قبلاوي
محـب لنيشـان
محـب لنيشـان
مصطفى عاطف قبلاوي


ذكر
عدد الرسائل : 36
العمر : 37
العمل/الترفيه : طالب صحافة واعلام / سنة ثالثة
المزاج : سعيد في الغالب
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 24/01/2008

ذبذبات Empty
مُساهمةموضوع: رد: ذبذبات   ذبذبات Emptyالسبت يناير 26, 2008 1:43 pm

شكرااااااااااااااااااا جزيلا ran
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ذبذبات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مملــكة الاعلامــي نيشــان :: ღ أقســاٌم الملك نيشـان للفكر و الادب ღ :: منتدى القصص القصيرة-
انتقل الى: